وسجل معنا لنثري معاً هذا الفضاء بالحب والجمال والإبداع...
يا شباب الحلة تعالو نوثق لكلكول مع بعض العندو معلومة يكبها هنا 
دعوة للجميع "جلسة تعارف" 
::My:
من طرف الخرطوم: اتهم مسئول كبير في منطقة ابيي الغنية بالنفط الحكومة بمحاولة تعطيل إجراء الاستفتاء المقرر إجراؤه في شهر يناير/كانون الثاني المقبل.
وقال حاكم إقليم أبيي دنينق اروب كيول: "إن مجموعة من قبائل المسيرية تنتمي إلى قوات الدفاع الشعبي (ميليشيات موالية للحكومة) هاجمت قرية تاجلي الواقعة شمال مدينة ابيي صباح الاثنين الماضي"، مشيرا إلى أن هذه المجموعة قتلت أربعة مدنيين وشرطياً.
واعتبر حاكم ابيي أن ما حدث "تكتيك يهدف إلى إفراغ ابيي من سكانها قبل الاستفتاء" ، بهدف التاثير على الإستفتاء ، حول ما إذا كانت المنطقة ستنضم إلى الجنوب في حال إعلان استقلاله.
وأكد حاكم ابيي على "أن الهجوم له دافع سياسي وأنهم يحاولون تعطيل إجراءات الإستفتاء وخاصة تسجيل الناخبين"، موضحا "أن السكان المحليين يخشون من هجوم جديد قد تقوم به المسيرية".
وتضم ابيي مجموعتين سكانيتين هما قبيلة دينكا نقوق المرتبطة بشعب الدينكا في جنوب السودان، وقبيلة المسيرية العربية التي تعيش على الرعي والمرتبطة بالشمال، والتي ترفض إجراء الاستفتاء.
وتحظى منطقة ابيي بوضع خاص بموجب اتفاق السلام الشامل الذي أنهى في العام 2005 حربا أهلية دامت 21 عاما بين شمال السودان وجنوبه.
ويقضي هذا الاتفاق بأن يجرى في يناير/كانون الثاني المقبل إستفتاءان أحدهما لتقرير مصير جنوب السودان والأخر لتحديد ما إذا كانت منطقة ابيي ستلحق بولاية بحر الغزال في الجنوب أو بولاية شمال كردفان في شمال السودان.
من جهة أخرى ، اتفق شريكا الحكم في السودان على إجراء استفتاء نزيه يكفل الحرية لمواطني جنوب السودان للتعبير عن رغبتهم في الإستفتاء لتقرير مصير بلادهم بالوحدة مع الشمال أو الانفصال وتكوين دولة جديدة كما دعا السودانيين بقبول نتائجه.
واتفق اجتماع اللجنة السياسية للشريكين الثلاثاء على مراقبة الأمم المتحدة للاستفتاء، مؤكدين على ضرورة تعزيز دور ومسؤوليات وصلاحيات مفوضية الاستفتاء عبر دعم الشريكين والأمم المتحدة.
ودعا الشريكان الأمم المتحدة لتقديم النصح والمشورة والدعم الفني واللوجستي والرقابة على عملية الاستفتاء في مراحلها المختلفة.
وقال الفريق أول صلاح عبدالله القيادي بالمؤتمر الوطني: "إن تواجد الأمم المتحدة سيمنع تكرار ما حدث في انتخابات أبريل"، وأضاف أن المؤتمر الوطني سيدعم بقوة كل ما يضمن إجراء الإستفتاء بحرية ونزاهة باعتباره المرحلة الأكثر حساسية في تاريخ السودان.
ومن جانبه، قال الأمين العام للحركة الشعبية باقان اموم اتفقنا على دعم الأمم المتحدة لإجراء استفتاء حر ونزيه يجري في موعده المحدد ويعبر عن رغبة شعب جنوب السودان.
في ذات السياق يؤدي القسم أمام الرئيس عمر البشير خلال الأيام القليلة المقبلة أعضاء مفوضية الاستفتاء برئاسة محمد إبراهيم خليل إيذانا ببدء مهامهم التي تتركز على تنفيذ قانون الاستفتاء المتوافق عليه بين الشريكين في اتفاقية نيفاشا للسلام.
نقلاً عن موقع المشاهير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال حاكم إقليم أبيي دنينق اروب كيول: "إن مجموعة من قبائل المسيرية تنتمي إلى قوات الدفاع الشعبي (ميليشيات موالية للحكومة) هاجمت قرية تاجلي الواقعة شمال مدينة ابيي صباح الاثنين الماضي"، مشيرا إلى أن هذه المجموعة قتلت أربعة مدنيين وشرطياً.
واعتبر حاكم ابيي أن ما حدث "تكتيك يهدف إلى إفراغ ابيي من سكانها قبل الاستفتاء" ، بهدف التاثير على الإستفتاء ، حول ما إذا كانت المنطقة ستنضم إلى الجنوب في حال إعلان استقلاله.
وأكد حاكم ابيي على "أن الهجوم له دافع سياسي وأنهم يحاولون تعطيل إجراءات الإستفتاء وخاصة تسجيل الناخبين"، موضحا "أن السكان المحليين يخشون من هجوم جديد قد تقوم به المسيرية".
وتضم ابيي مجموعتين سكانيتين هما قبيلة دينكا نقوق المرتبطة بشعب الدينكا في جنوب السودان، وقبيلة المسيرية العربية التي تعيش على الرعي والمرتبطة بالشمال، والتي ترفض إجراء الاستفتاء.
وتحظى منطقة ابيي بوضع خاص بموجب اتفاق السلام الشامل الذي أنهى في العام 2005 حربا أهلية دامت 21 عاما بين شمال السودان وجنوبه.
ويقضي هذا الاتفاق بأن يجرى في يناير/كانون الثاني المقبل إستفتاءان أحدهما لتقرير مصير جنوب السودان والأخر لتحديد ما إذا كانت منطقة ابيي ستلحق بولاية بحر الغزال في الجنوب أو بولاية شمال كردفان في شمال السودان.
من جهة أخرى ، اتفق شريكا الحكم في السودان على إجراء استفتاء نزيه يكفل الحرية لمواطني جنوب السودان للتعبير عن رغبتهم في الإستفتاء لتقرير مصير بلادهم بالوحدة مع الشمال أو الانفصال وتكوين دولة جديدة كما دعا السودانيين بقبول نتائجه.
واتفق اجتماع اللجنة السياسية للشريكين الثلاثاء على مراقبة الأمم المتحدة للاستفتاء، مؤكدين على ضرورة تعزيز دور ومسؤوليات وصلاحيات مفوضية الاستفتاء عبر دعم الشريكين والأمم المتحدة.
ودعا الشريكان الأمم المتحدة لتقديم النصح والمشورة والدعم الفني واللوجستي والرقابة على عملية الاستفتاء في مراحلها المختلفة.
وقال الفريق أول صلاح عبدالله القيادي بالمؤتمر الوطني: "إن تواجد الأمم المتحدة سيمنع تكرار ما حدث في انتخابات أبريل"، وأضاف أن المؤتمر الوطني سيدعم بقوة كل ما يضمن إجراء الإستفتاء بحرية ونزاهة باعتباره المرحلة الأكثر حساسية في تاريخ السودان.
ومن جانبه، قال الأمين العام للحركة الشعبية باقان اموم اتفقنا على دعم الأمم المتحدة لإجراء استفتاء حر ونزيه يجري في موعده المحدد ويعبر عن رغبة شعب جنوب السودان.
في ذات السياق يؤدي القسم أمام الرئيس عمر البشير خلال الأيام القليلة المقبلة أعضاء مفوضية الاستفتاء برئاسة محمد إبراهيم خليل إيذانا ببدء مهامهم التي تتركز على تنفيذ قانون الاستفتاء المتوافق عليه بين الشريكين في اتفاقية نيفاشا للسلام.
نقلاً عن موقع المشاهير
» تجربتي مع برنامج الواتس اب تعالو شوفو اللي حصل
» برنامج مشاهدة الكره الارضيه بكل وضوح EarthView 4.5
» عيد سعيد وكل عام والناس بخير
» مبادرة شباب كلكول
» وعندك واحد جقاجق
» أحلي صباح
» عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير
» واجب وعزاء
» إعادة توجيه "اللوحات العظيمة من أحد أعضاء منتدياتنا"