اليوم كان اجتماع مجلس الوزراء تم إنعقادة في الدمازين حاضرة ولاية النيل الازرق شرف الإجماع المشير البشير ، على ما أظن الاجتماع كانت اجندتة كلها تحت مسمى الاستثمار في السودان هذا ما لاحظته من خلال متابعتي إلى جزئية قليلة منة حيث استمعت إلى كلمة المشير البشير وتحدث عن العوائق التي تقف سدا منيعا للمستثمرين في السودان حيث ذكر بأن الوضع غير مهيئا للمستثمرين وكيف أنهم يعانون في الذهاب إلى الولايات التي يريدون وضع مشاريعهم فيها حيث ذكر على حد قولة بأن اغلب المستثمرين قد أبدو عدم ارتياحهم في الولايات وكيف يعانون حتى عدم وجود استراحات مجهزة يرتاحون فيها من عناء النهار مما يطرون للمحي إلى العاصمة الخرطوم (عشان يبيتوا فيها ) على حد قولة
هذا وقد ذكر المشير البشير بأن هناك احد المستثمرين جاء إلى السودان بطايرة خاصة ومن ثم توجه إلى احد المدن في الشمالية حيث يقام المشروع ولسوء الحظ (أو حظ البلد الديماً تعيس ) يجب علية أن يتوجه إلى المنطقة عبر البحر ولكن البانطون أو المعدية كانت في ذلك اليوم متعطلة مما اطر إلى ركوب فالوكة (برميل مربوطة فيو مكينة زى ما قال البشير ) اضطره إلى ركوب الصعاب حتى وصل إلى شط الأمان وأكيد يدو بتكون في قلبوا إلى أن وصل إلى الشاطئ ، المهم وصل إلى المدينة وعندما توجه إلى احد المكاتب حتى يقوم بإلإجراءت اللازمة وجد المسؤل الذي يوقع على الأوراق في وفاة احد اقاربة وأكيد الفراش ثلاث أيام وبعد الفراش يكونوا ناس بعاد والواجب علية أن ينتظر حتى يأتي البعيد والقريب وبجو متى لا ندرى .
تخيلوا معي إخوتي الأفاضل كيف يكون إنطباع ذلك المستثمر عندما يجد الحال هكذا من أول وهلة لدخوله السودان (ما يجد ليو استراحة يبيت فيها و يرجع عشان يبيت في الخرطوم وما يلقى معدية ويجاهد ويقطع البحر يلقى الموظف عندو عزاء )
انا لو منو حا أغير إلى دولة ثانية في الحال أو أنهى الفكرة من البداية
مالك عقار تحدث وقال للبشير الاستثمار فيو ازدواجية قرار بين الوزارة والهيئة وقال بصريح العبارة (ريسين يغرقوا المركب) وتحدث عن كيفية نظرة المواطن للمستثمر ونظرة المواطن العادي للواحد العندو لوري وقطعة ارض زراعية مقارنة بينهما
الحديث يطول ولكن حبيت أوضح بعض ما دار في اجتماع مجلس الوزراء حول استثمارات بلدي التي نرجوا منها الكثير اقلها توظيف الشباب السوداني في المشاريع ( في بعض المستثمرين بجيبو معاهم عمالة من الدول الأخرى ) وناس البلد يتفرجوا فيهم وتاااااانى نجى لي جدادة الخلة الطردت جدادة البيت بس المشكلة في جدادة الخلة بتنط في العدة لو نهروها بتكسرا ولو خلوها الحصاحيصا حرقت . نسأل الله عز وجل أن لا يغرق الإستثمار فى البلاد وان يبحر الى ان يصل الى بر الامان عشان نأمن مستقبل اولادنا والاجيال القادمة .
ولنا عودة حول الاجتماع
بس فى سؤال بسيط نفتح بة الحوار
لماذا فتحت الدولة الإستثمار الخارجى فى ظل هذه الظروف الغير ملائمة ؟ ...
وهل يمكن للسودان أن يكون قبلة إستثمارية لكل اصحاب المال فى العالم فى هذا الوضع ؟
.هل من الممكن يا استاذ عيسى!!!
مع خالص دعواتي للبلد بالانفراج العام
قصب
هذا وقد ذكر المشير البشير بأن هناك احد المستثمرين جاء إلى السودان بطايرة خاصة ومن ثم توجه إلى احد المدن في الشمالية حيث يقام المشروع ولسوء الحظ (أو حظ البلد الديماً تعيس ) يجب علية أن يتوجه إلى المنطقة عبر البحر ولكن البانطون أو المعدية كانت في ذلك اليوم متعطلة مما اطر إلى ركوب فالوكة (برميل مربوطة فيو مكينة زى ما قال البشير ) اضطره إلى ركوب الصعاب حتى وصل إلى شط الأمان وأكيد يدو بتكون في قلبوا إلى أن وصل إلى الشاطئ ، المهم وصل إلى المدينة وعندما توجه إلى احد المكاتب حتى يقوم بإلإجراءت اللازمة وجد المسؤل الذي يوقع على الأوراق في وفاة احد اقاربة وأكيد الفراش ثلاث أيام وبعد الفراش يكونوا ناس بعاد والواجب علية أن ينتظر حتى يأتي البعيد والقريب وبجو متى لا ندرى .
تخيلوا معي إخوتي الأفاضل كيف يكون إنطباع ذلك المستثمر عندما يجد الحال هكذا من أول وهلة لدخوله السودان (ما يجد ليو استراحة يبيت فيها و يرجع عشان يبيت في الخرطوم وما يلقى معدية ويجاهد ويقطع البحر يلقى الموظف عندو عزاء )
انا لو منو حا أغير إلى دولة ثانية في الحال أو أنهى الفكرة من البداية
مالك عقار تحدث وقال للبشير الاستثمار فيو ازدواجية قرار بين الوزارة والهيئة وقال بصريح العبارة (ريسين يغرقوا المركب) وتحدث عن كيفية نظرة المواطن للمستثمر ونظرة المواطن العادي للواحد العندو لوري وقطعة ارض زراعية مقارنة بينهما
الحديث يطول ولكن حبيت أوضح بعض ما دار في اجتماع مجلس الوزراء حول استثمارات بلدي التي نرجوا منها الكثير اقلها توظيف الشباب السوداني في المشاريع ( في بعض المستثمرين بجيبو معاهم عمالة من الدول الأخرى ) وناس البلد يتفرجوا فيهم وتاااااانى نجى لي جدادة الخلة الطردت جدادة البيت بس المشكلة في جدادة الخلة بتنط في العدة لو نهروها بتكسرا ولو خلوها الحصاحيصا حرقت . نسأل الله عز وجل أن لا يغرق الإستثمار فى البلاد وان يبحر الى ان يصل الى بر الامان عشان نأمن مستقبل اولادنا والاجيال القادمة .
ولنا عودة حول الاجتماع
بس فى سؤال بسيط نفتح بة الحوار
لماذا فتحت الدولة الإستثمار الخارجى فى ظل هذه الظروف الغير ملائمة ؟ ...
وهل يمكن للسودان أن يكون قبلة إستثمارية لكل اصحاب المال فى العالم فى هذا الوضع ؟
.هل من الممكن يا استاذ عيسى!!!
مع خالص دعواتي للبلد بالانفراج العام
قصب
الأحد 28 يونيو 2020, 8:26 am من طرف amirageeb
» تجربتي مع برنامج الواتس اب تعالو شوفو اللي حصل
السبت 08 أبريل 2017, 8:11 pm من طرف zezeey saad
» برنامج مشاهدة الكره الارضيه بكل وضوح EarthView 4.5
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016, 2:57 pm من طرف كمال الزيتوني
» عيد سعيد وكل عام والناس بخير
الأربعاء 06 يوليو 2016, 12:54 am من طرف blueshade
» مبادرة شباب كلكول
الجمعة 29 أبريل 2016, 1:14 pm من طرف amirageeb
» وعندك واحد جقاجق
الخميس 03 مارس 2016, 9:15 pm من طرف al-pegaa
» أحلي صباح
الثلاثاء 20 أكتوبر 2015, 9:18 am من طرف احلام
» عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير
الجمعة 17 يوليو 2015, 10:45 am من طرف amirageeb
» واجب وعزاء
السبت 18 أبريل 2015, 4:42 pm من طرف amirageeb
» إعادة توجيه "اللوحات العظيمة من أحد أعضاء منتدياتنا"
الأربعاء 03 سبتمبر 2014, 10:37 am من طرف زاهر النهيا