كان
يجلس في تلك الفترة في مشا هد ة التلفزيون في تلك الساعة المتأخرة من الليل فكان
الملل قد سيطرة علي حياته بالتفكير في من تكون شريك ة حياته في تلك الزمن الغابر وفجأة
دخلت إلية مكالمة غريبة ولم يهتم فتكررت
تك المكالمة فرد دون اهتمام
و المفاجاه انه صوت أنثوي رقيق
الحس وكان الرقم خطاء فاعتزرة منه بكل احترم .
وبداء يفكر ثانية لما لا تكون هي تلك شريكة
حياته التي يحلم بها فحاول الاتصال بها
مرات ثم مرات فكان الترد قد ملا
حياته ولكن حاول مرا اخري دون ترد فلم يجد
اى رد في المرة الاولي فحاول ثانية وقد ردة علية باحترام من انت فقال
انا الذي قد طلبتي رقمة منذ قليل بالخطاء
وبداء يحاورها كعادة كل اول مكالمة تجري بين اثنين لاول مرة من اسمك واين تسكنين وهل تدرسين ام تعملين تلك
المفاهمات التي يبدءا بها كل انسان
و سرعان
ماتحول تلك التعارف الي علاقة حب
عبر ا لهاتف ولم يترد فقال لها انا اود ان تصيري شريكة حياتي فقالت له اعطني فرصة
افكر لأني لم اعرفك ولم اعرف شي عن اهلك . فبداءت المكالمات بينهما فسرعان ما احب كلاهما الأخر بالأسلوب التي كان تجري به
المكالمات فقالت له سوف افاتح ابي في المضوع فسرعان ما تحدثت الي والدها تلك الوالد المتعلم الراقي التعامل مع ابنته الوحيدة فأخبرته بالموضوع ولكن لم يعطيها رد قبل ان يراه ويتكلم معة . فواق علي الفكرة ولكن اين و متي و الوقت ليست بالصالح .فقالت له ان و الدها ينظم رحلة اسبوعية
للترفية للاسرة فو صفت له مكان الرحلة .
فبداء فى الاستعداد لتك اليوم لمقابلة و
الدها والتحدث معة لخطبتها .
تحرك من المكان الذي يسكن فية الي موقع الرحلة وقد وصل بالفعل الي المكان الذي وصفته له وبداء في ملاحظة الاوصاف لمعرفتهما ولكن اين هم ؟
و عندما طالت المسافة ولم يتعرف عليها كان القلق قد بداء يسيطر علي
حياته فحاول الاتصال بها فلم يجد ردا علي
المحمول فكرر الاتصال مرات ثم مرات فلم
يجد ردا فأيقن أنها لعبة من تدبيرها لتلعب
بمشاعرة . ولكن حاو ل الاتصال بهامرة
اخري فقد رد في تلك اللحظة والدها بصوت حزين
فلم يتردد فساله عنها فقال له والدها لقد ماتت ماتت ماتت.
فانزهل من تلك العبارات السريعه والرد السريع فقال كيف وقد كلمتها قبل
ساعات فقال له والدها لقد وقع حادث قرابة
المو قع وراحت شهيدة في تلك الحادث . وقد كان قد مرة بتك الحادث ولكن لتشوقة
لرؤتها لم يهتم بالحادث الذي وقع علي الطريق ولم يدري بانها السيارة التي تحمل محبوبته ولم يدري بان القدر كان يرقد لها علي شرفات
الطريق فراحت من دون ان يراها او
تراه و أصبح ينادي تلك الزمن بصوت حزين
خارج من أعماق متألمة لرحيل حلمة الذي لم يتحقق فبداءت الألم تظهر علية وتسيطر علي عقلة وقد ورحل من تلك الدنيا الفانية وهو يحمل في دواخلة كل الاحلام الجميلة
.
ودماسا
يجلس في تلك الفترة في مشا هد ة التلفزيون في تلك الساعة المتأخرة من الليل فكان
الملل قد سيطرة علي حياته بالتفكير في من تكون شريك ة حياته في تلك الزمن الغابر وفجأة
دخلت إلية مكالمة غريبة ولم يهتم فتكررت
تك المكالمة فرد دون اهتمام
و المفاجاه انه صوت أنثوي رقيق
الحس وكان الرقم خطاء فاعتزرة منه بكل احترم .
وبداء يفكر ثانية لما لا تكون هي تلك شريكة
حياته التي يحلم بها فحاول الاتصال بها
مرات ثم مرات فكان الترد قد ملا
حياته ولكن حاول مرا اخري دون ترد فلم يجد
اى رد في المرة الاولي فحاول ثانية وقد ردة علية باحترام من انت فقال
انا الذي قد طلبتي رقمة منذ قليل بالخطاء
وبداء يحاورها كعادة كل اول مكالمة تجري بين اثنين لاول مرة من اسمك واين تسكنين وهل تدرسين ام تعملين تلك
المفاهمات التي يبدءا بها كل انسان
و سرعان
ماتحول تلك التعارف الي علاقة حب
عبر ا لهاتف ولم يترد فقال لها انا اود ان تصيري شريكة حياتي فقالت له اعطني فرصة
افكر لأني لم اعرفك ولم اعرف شي عن اهلك . فبداءت المكالمات بينهما فسرعان ما احب كلاهما الأخر بالأسلوب التي كان تجري به
المكالمات فقالت له سوف افاتح ابي في المضوع فسرعان ما تحدثت الي والدها تلك الوالد المتعلم الراقي التعامل مع ابنته الوحيدة فأخبرته بالموضوع ولكن لم يعطيها رد قبل ان يراه ويتكلم معة . فواق علي الفكرة ولكن اين و متي و الوقت ليست بالصالح .فقالت له ان و الدها ينظم رحلة اسبوعية
للترفية للاسرة فو صفت له مكان الرحلة .
فبداء فى الاستعداد لتك اليوم لمقابلة و
الدها والتحدث معة لخطبتها .
تحرك من المكان الذي يسكن فية الي موقع الرحلة وقد وصل بالفعل الي المكان الذي وصفته له وبداء في ملاحظة الاوصاف لمعرفتهما ولكن اين هم ؟
و عندما طالت المسافة ولم يتعرف عليها كان القلق قد بداء يسيطر علي
حياته فحاول الاتصال بها فلم يجد ردا علي
المحمول فكرر الاتصال مرات ثم مرات فلم
يجد ردا فأيقن أنها لعبة من تدبيرها لتلعب
بمشاعرة . ولكن حاو ل الاتصال بهامرة
اخري فقد رد في تلك اللحظة والدها بصوت حزين
فلم يتردد فساله عنها فقال له والدها لقد ماتت ماتت ماتت.
فانزهل من تلك العبارات السريعه والرد السريع فقال كيف وقد كلمتها قبل
ساعات فقال له والدها لقد وقع حادث قرابة
المو قع وراحت شهيدة في تلك الحادث . وقد كان قد مرة بتك الحادث ولكن لتشوقة
لرؤتها لم يهتم بالحادث الذي وقع علي الطريق ولم يدري بانها السيارة التي تحمل محبوبته ولم يدري بان القدر كان يرقد لها علي شرفات
الطريق فراحت من دون ان يراها او
تراه و أصبح ينادي تلك الزمن بصوت حزين
خارج من أعماق متألمة لرحيل حلمة الذي لم يتحقق فبداءت الألم تظهر علية وتسيطر علي عقلة وقد ورحل من تلك الدنيا الفانية وهو يحمل في دواخلة كل الاحلام الجميلة
.
ودماسا
الأحد 28 يونيو 2020, 8:26 am من طرف amirageeb
» تجربتي مع برنامج الواتس اب تعالو شوفو اللي حصل
السبت 08 أبريل 2017, 8:11 pm من طرف zezeey saad
» برنامج مشاهدة الكره الارضيه بكل وضوح EarthView 4.5
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016, 2:57 pm من طرف كمال الزيتوني
» عيد سعيد وكل عام والناس بخير
الأربعاء 06 يوليو 2016, 12:54 am من طرف blueshade
» مبادرة شباب كلكول
الجمعة 29 أبريل 2016, 1:14 pm من طرف amirageeb
» وعندك واحد جقاجق
الخميس 03 مارس 2016, 9:15 pm من طرف al-pegaa
» أحلي صباح
الثلاثاء 20 أكتوبر 2015, 9:18 am من طرف احلام
» عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير
الجمعة 17 يوليو 2015, 10:45 am من طرف amirageeb
» واجب وعزاء
السبت 18 أبريل 2015, 4:42 pm من طرف amirageeb
» إعادة توجيه "اللوحات العظيمة من أحد أعضاء منتدياتنا"
الأربعاء 03 سبتمبر 2014, 10:37 am من طرف زاهر النهيا