issa كتب:على رأيك اخى عابر سبيل، فانت بلا شك قلم مبدع ولكنى لا ارضى لك بالتجوال دون هدف والابحار دون مرسى ،

اما فيما يتعلق بسهرة بدون عنوان فان صاحبها المذيع محمد سليمان كان يبحث لها عن عنوان واشرك معه المشاهدين لايجاد اسم لها فلا هو وجده ولا المشاهدين ،وهذا قصور فيه (محمد سليمان ) لانه قدم هذا النموذج من البرامج بكثرة فى الاذاعة والتلفزيون _دنيا دنبقا،جراب الحاوى _وهلم جرا،،،،وكلها تتحدث عن نفس الفكرة ولا جديد فيها الا العنوان وهذا لعمرى اسوأ اعمال الاعلاميين تكرار النفس والبرامج ، فلا تكن اخى عابر سبيل من المتأسين به وبامثاله

ولك العتبى حتى ترضى،،،،،،،،،،
كل الحب،،،،،،
ونلتقى،،،،،،

تعرف يا أستاذ عيسى ويا أخا العرب صاحب صورة الجمل المميزة "عابر سبيل" لقد دخلت على هذه القصيدة الجميلة ربما أكثر من عشرين مرة بهدف التعليق ولكني عجزت!

أعرف أن لدي ما أقوله ولكني لسبب أو آخر لم أعلق... ولا اعتقد أنني سأعلق عليها. ما حداني للمداخلة الآن هو ما اقتبسته أعلاه: فعابر سبيل مرتحلاً كما يبدو من صورته الرمزية؛ وكذلك هو مبدع بدليل وسام التميز الممنوح له؛ ولكني أظن و"والله أعلم" أنه يعرف جيداً عنوانه ونهاية الارتحال.

الأخ عيسى يلح ولكن...

كذلك أنا اتفق مع الأخ عيسى فيما ذهب إليه بخصوص برامج الكراسي ذات الفكرة الواحدة التي ظل التلفزيون القومي يقدمها بدءاً - حسب علمي - من برنامج الأستاذ/ حمدي بدر الدين الذي كان مميزاً فعلاً "فرسان في الميدا" توالت بعده برامج الكراسي التي يتوجب أن تكون بلا عنوان طالما أنها لم تأتي بجديد فكرة... الفكرة (أي فكرة) عادة تأتي في عقل عبقري واحد فقط... وقد طبقها ذلك العبقري الذي كان!

شكراً لكما والتحية للرائع الجميل حميد... والدعوات والصلوات موصلة للرائع الراحل الخالد مصطفى سيد أحمد.

مع التحية و...
كل الـــــود؛