وسجل معنا لنثري معاً هذا الفضاء بالحب والجمال والإبداع...
يا شباب الحلة تعالو نوثق لكلكول مع بعض العندو معلومة يكبها هنا 
دعوة للجميع "جلسة تعارف" 
::My:
من طرف ابراهيم عباس الإثنين 07 فبراير 2011, 1:18 pm]
فى عام 1908 اندلعت حركة عبد القادر محمد امام الشهير بودحبوية بارض الحلاويين
بالجزيرة وكان البطل عبد القادر من الانصار المخلصين وشارك فى معارك المهدية وكان
ضمن المشاركين فى حملة عبد الرحمن النجومى الى مصر وقد اسر بعد معركة توشكى
وظل فى مصر وعاد للسودان وظل على ولائه للمهدية وبعد عودته تجمع حوله الانصاربعد
ان استقر بقريته التقر واخذ فى قراءة الراتب وحينما علمت الحكومة بهذا النشاط ارسلت
قوة عسكرية بقيادة مونكريف مساعد مفتش رفاعة وقد تمكن البطل عبد القادر من قتل
اليوزباشى محمد افندى شريف مامور مركز المسلمية ومساعد المفتش مونكريف وذلك فى
ابريل 1908.
وبعد تلك المعركة تحرك البطل عبد القادر وهاجم قوات الحكومة فى كتفية بارض الحلاويين
(مجلس ريفى دو حبوبة حالياً)
وقد فقد عبد القادر عدد من اتباعه فى هذا الهجوم وتم اعتقاله وحكم عليه بالاعدام مع
اثنى عشر شخصا من اتباعه شنقا فى مركز الكاملين فى 1908/5/17 وقد علق جسده
فى سوق حلة مصطفى وقد خلد الادب السودانى هذا الموقف البطولى النابع من جذوة
المهدية المتقدة وقد لاقت هذه الانتفاضة تاييد واسع من الانصار وابانت ان جذوة المهدية
ما زالت تضى النفوس فعمدت الحكومة الى مراقبة الانصار ومنعهم من التجمع كما حددت
اقامة السيد عبد الرحمن المهدى.
وقد بكته شقيقته بالمناحاة الشهيرة والتى منها:
المصدر مقرر الشهادة الثانوية
i]بسم الله الرحمن الرحيم[/i]
فى عام 1908 اندلعت حركة عبد القادر محمد امام الشهير بودحبوية بارض الحلاويين
بالجزيرة وكان البطل عبد القادر من الانصار المخلصين وشارك فى معارك المهدية وكان
ضمن المشاركين فى حملة عبد الرحمن النجومى الى مصر وقد اسر بعد معركة توشكى
وظل فى مصر وعاد للسودان وظل على ولائه للمهدية وبعد عودته تجمع حوله الانصاربعد
ان استقر بقريته التقر واخذ فى قراءة الراتب وحينما علمت الحكومة بهذا النشاط ارسلت
قوة عسكرية بقيادة مونكريف مساعد مفتش رفاعة وقد تمكن البطل عبد القادر من قتل
اليوزباشى محمد افندى شريف مامور مركز المسلمية ومساعد المفتش مونكريف وذلك فى
ابريل 1908.
وبعد تلك المعركة تحرك البطل عبد القادر وهاجم قوات الحكومة فى كتفية بارض الحلاويين
(مجلس ريفى دو حبوبة حالياً)
وقد فقد عبد القادر عدد من اتباعه فى هذا الهجوم وتم اعتقاله وحكم عليه بالاعدام مع
اثنى عشر شخصا من اتباعه شنقا فى مركز الكاملين فى 1908/5/17 وقد علق جسده
فى سوق حلة مصطفى وقد خلد الادب السودانى هذا الموقف البطولى النابع من جذوة
المهدية المتقدة وقد لاقت هذه الانتفاضة تاييد واسع من الانصار وابانت ان جذوة المهدية
ما زالت تضى النفوس فعمدت الحكومة الى مراقبة الانصار ومنعهم من التجمع كما حددت
اقامة السيد عبد الرحمن المهدى.
وقد بكته شقيقته بالمناحاة الشهيرة والتى منها:
بتريد اللطام اسد الكدادة الزام
هذيت البلد من اليمن للشام
سيفك اللي الفقر قلام
هذيت البلد من اليمن للشام
سيفك اللي الفقر قلام
المصدر مقرر الشهادة الثانوية
» تجربتي مع برنامج الواتس اب تعالو شوفو اللي حصل
» برنامج مشاهدة الكره الارضيه بكل وضوح EarthView 4.5
» عيد سعيد وكل عام والناس بخير
» مبادرة شباب كلكول
» وعندك واحد جقاجق
» أحلي صباح
» عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير
» واجب وعزاء
» إعادة توجيه "اللوحات العظيمة من أحد أعضاء منتدياتنا"